ليلة حنين مع ذئب في محطة القطار القديمة
واحد (((العجوز ، محطة القطار المتهالكة))) ، الذي رأى يوما أفضل ، والآن قليلا ((البلى من قبل الوقت يتلاشى)) ، مع ((واحد ، وحيدة الذئب الرمادي)) ينتظر في (خافت) مساء النهار ، ومخالبه على الأرض ، يتلاشى ببطء دوامة من الدخان (الأسود والأبيض) ، بلطف (يطفو) في الهواء ، وترك سلسلة من (أخف) الجسيمات ، وتشكيل (تأثير بوكيه) على وجه الذئب وحول (لينة غامضة) ، يستحضر الإحساس بالذكريات الحنين وأجواء (تان) تنبعث منها (توهج دافئ ، كئيب) ، صور ليلية مثالية (عالية الدقة ، سينمائية) ، تلتقط طبيعة المشاعر الكئيبة (الذئب)

Brooklyn